يعكس الأدب الفكاهي قدرة الشعوب على التعايش مع تحديات الحياة وتحويل المعاناة إلى مادة للاستهزاء والضحك، وهو ما يجعل لهذا النوع مكانًا خاصًا في الثقافات المختلفة، وفقا لبعض الادباء بينما يرى البعض الاخر أن الأدب الفكاهي قد يظل مهمشًا في الساحة الأدبية التقليدية، إلا أن هناك دائمًا مجالًا لاستعادته، سواء عبر وسائل الإعلام الحديثة أو […]

تحت قباب معرض العراق الدولي للكتاب، الذي يحمل هذا العام اسم “من قلبي حروف لبيروت”، لم تكن الكتب وحدها ما خطفت الأنظار. كان هناك شيء آخر يجذب القلوب: الحنين لبيروت، المدينة التي تداخلت مع ذاكرة العراقيين بأوجهها المختلفة، بين الثقافة، الفن، والمواقف الإنسانية. وبين الأجنحة المزدحمة، تحدث زوار المعرض، وهم أشخاص عاديون، عن ما تعنيه

يواجه قطاع النشر والمكتبات في لبنان تحديات وجودية متفاقمة، نتيجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية المتلاحقة التي ضربت البلاد منذ عام 2019. من الانهيار الاقتصادي إلى تداعيات جائحة كورونا، وصولاً إلى آثار الحروب، تعاني المكتبات ودور النشر من أزمات تهدد استمراريتها، وتؤثر على مكانة لبنان الثقافية في العالم العربي. المكتبات: ذاكرة ثقافية مهددة صرح هشام كرم، مندوب

تحمل الدورة الخامسة من معرض العراق الدولي للكتاب عنوان “من قلبي حروف لبيروت”، وبين أروقة الكتب وحوارات الفكر، التي امتدت نبضاتها إلى بيروت، تلك العاصمة التي طالما كانت منارةً للثقافة والأدب. جمع مراسل (ملحق المدى)، رسائل وامنيات وابيات من الشعر اهداها زوار المعرض الذين تجمعهم الكتب والحروف، معبرين بحروفهم عن تضامنهم مع بيروت في لحظات

في اولى ندوات معرض العراق الدولي للكتاب في يومه الثالث وعلى قاعة الندوات اقيمت ندوة حوارية بعنوان “صناعة المحتوى الإيجابي وتأثيره على اتجاهات المجتمع”، تحدث فيها اللواء خالد المحنى مدير دائرة العلاقات والاعلام في وزارة الداخلية والأستاذ عدنان العربي نائب رئيس فريق التواصل الحكومي، مكتب رئاسة الوزراء وأدار الحوار الأستاذة مروة البياتي. عن أهمية صناعة

تستمر دار المدى في إثبات حضورها البارز في معرض العراق الدولي للكتاب، من خلال تقديم إصدارات حديثة ومتنوعة كل عام، تلبي احتياجات جمهورها المتزايد وتضيف قيمة ثقافية للمشهد الأدبي العراقي. رواية المنحط من أبرز الإصدارات الجديدة لهذا العام، رواية “المنحط” للكاتبة أريانا هارويكز، بترجمة بسام البزاز. تصف الرواية بأنها عمل أدبي حاد ومثير، يمزج بين

يشهد معرض العراق الدولي للكتاب بنسخته الخامسة على أرض معرض بغداد الدولي، الذي افتتحه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الأربعاء، مشاركة واسعة لدور النشر بأكثر من 350 دار نشر عربية وأجنبية فضلا عن دور النشر العراقية، حيث سيتضمن فعاليات متنوعة واستضافة لشخصيات ثقافية وفكرية. وأكد السوداني في بيان دعم حكومته “للحراك الثقافي، ونتاجات المثقفين العراقيين،

استضاف معرض العراق الدولي للكتاب المخرج المصري خالد يوسف في ندوة حوارية مميزة شهدت حضورًا جماهيريًا واسعًا. الحوار الذي أداره الإعلامي حسام الحاج تناول مسيرة يوسف السينمائية، عمله السياسي، وأفكاره حول قضايا الأمة العربية، ما جعل اللقاء حافلًا بالكثير من المحاور المهمة. زيارات بغداد والتضامن مع العراق في بداية حديثه، استرجع خالد يوسف زياراته السابقة

كان يوم أمس الجمعة، مميزا في معرض العراق الدولي للكتاب حيث تحدث ضيوف النسخة الخامسة للجمهور، في ندوات حية ومباشرة معهم. المخرج المصري خالد يوسف، تحدث في ندوة قدمها الاعلامي حسام الحاج، بجوانب سياسية ووطنية كثيرة، وكان هناك تركيز على ما تعيشه الاوضاع في المنطقة حاليا وخصوصا القضية الفلسطينية التي أكد يوسف انه منتم لها

دائما ما يرافق الانشطة الثقافية، انشطة مصاحبة وبالتأكيد فان معرض العراق الدولي للكتاب تتواجد فيه الكثير من الفعاليات سواء في المسرح الرئيس، او في اروقة المعرض. أمس، اقيم “سمبوزيوم” نظمته معاهد للفنون الجميلة، تابعة لوزارة التربية التي تدخل ضمن رعاة النسخة الخامسة من معرض العراق للكتاب، الحامل اسم “لبنان” في هذ العام. ويقول وسام عبد