تستمر قاعة الندوات في معرض العراق الدولي للكتاب باحتضان الندوات المتنوعة وهذه المرة أقيمت ندوة بعنوان “بعد الحرب على غزة ولبنان هل سيحاكم قادة اسرائيل؟”، تحدث فيها الدكتور علي الرفيعي والدكتور عامر حسن الفياض وأدارت الندوة الصحفية نبأ مشرق. عن المسؤول بعملية إبادة الشعب الفلسطيني تحدث الرفيعي قائلا ان “المسؤول عن هذه الإبادة التي تجري […]

في ختام فعاليات اليوم الخامس لمعرض العراق الدولي للكتاب واستمرارا لإقامة الندوات الأدبية احتضنت قاعة الندوات ندوة بعنوان “الرواية اللبنانية وكسر التابوهات”، تحدثت فيها الروائية والصحفية اللبنانية علوية صبح والروائي العراقي زهير الجزائري وادار الحوار الروائي علي بدر. حول الجرأة في الرواية اللبنانية قالت صبح “عندما اتحدث عن الرواية في لبنان باستطاعتي القول ان هذه

تعد الكتب من أقدم وأهم وسائل التعبير عن الأفكار والمعتقدات، حيث تحمل بين طياتها عصارة عقول الكُتّاب وأصواتهم، متجاوزة حدود الزمان والمكان. لكن هل يمكن اعتبار الكتب منصة حقيقية لحرية الرأي والتعبير؟ للإجابة على هذا السؤال، استطلعنا آراء ثلاثة أشخاص يمثلون وجهات نظر متنوعة. الكتابة: أداة تعبير خالدة يرى الكاتب والمؤلف أحمد السالمي أن الكتب

أكد وزير الموارد المائية الأسبق، الدكتور حسن الجنابي، أن الفعاليات الثقافية، مثل معرض العراق الدولي للكتاب، تلعب دورًا حيويًا في تعزيز الوعي بالقضايا البيئية الكبرى، وعلى رأسها التغير المناخي. جاء ذلك خلال زيارته للمعرض، حيث تحدث عن أهمية الثقافة كوسيلة للتفاعل المجتمعي وتوحيد الجهود لمواجهة التحديات البيئية. وقال الجنابي في تصريح لـ(ملحق المدى): “مشكلاتنا ليست

أكد سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، رائد فهمي، أن معرض العراق الدولي للكتاب يمثل حدثًا ثقافيًا بارزًا على المستويين المحلي والإقليمي. وأوضح أن المعرض تجاوز كونه مجرد مساحة لعرض الكتب ليصبح منصة تجمع الأفكار وتناقش القضايا المجتمعية المهمة. في حديثه عن دور المعرض، قال فهمي: “المعرض أصبح مساحة للحوار الفكري تجمع بين مختلف المدارس

مثلما بدأ اليوم الاول، يبدأ خامس الايام لمعرض العراق الدولي للكتاب، حيث طلبة المدارس والمعاهد، وفعاليات وزارة التربية التي تنوعت بين العزف الجماعي، والرسم وتقديم مسرحيات للحاضرين. ايضا، فان الفعاليات التي اقامتها معاهد الفنون الجميلة التابع لوزارة التربية تستمر بشكل يومي، فضلا عن استمرار توزيع الكوبونات على الطلبة من عمر 9 سنوات الى 15 سنة.

شهد معرض العراق الدولي للكتاب 2024 مشاركة متميزة من معهد غوته في بغداد، الذي يحرص على تعزيز التواصل الثقافي بين ألمانيا والعراق من خلال نشاطات متنوعة تجمع بين التعريف باللغة والثقافة الألمانية والمشاريع الإبداعية المشتركة. في تصريح خاص لـ(ملحق المدى)، أوضح حسام زاحم محمد، مدير معهد غوتة في بغداد ومسؤول المشاريع الثقافية، أن هذه المشاركة

ضمن المنهاج الفني لمعرض العراق الدولي للكتاب، تقام بشكل شبه يومي اماسي فنية وغنائية، ويوم أمس كانت هناك امسية للفنانة بيدر البصري مع فرقتها الفنية. البصري اكدت في تصريح لـ(ملحق المدى)، “اشعر كأنني في مكاني الصحيح ولدي فرح غامر بأن اغني في فعالية مهمة مثل معرض العراق الدولي للكتاب”. حضور جماهيري تواجد في هذه الامسية،

انطلق معرض العراق الدولي للكتاب في الرابع من ديسمبر/كانون الأول ويستمر حتى الـ14 من الشهر الحالي، بمشاركة واسعة من دور النشر العربية والأجنبية، ليمثل ملاذا آمنًا للباحثين عن المعرفة والمتعطشين للقراءة. تحمل النسخة الخامسة من المعرض اسم “لبنان” تعبيرا عن التضامن مع الشعب اللبناني وهو يواجه عدوانا آثما، وقد حملت النسخة السابقة التي أُقيمت بين

شهد معرض العراق الدولي للكتاب حضورا كبيرا من دور النشر العراقية والعربية وشاركت العديد من دور النشر بعناوين تُعرض للمرة الأولى في المعرض بدورتهِ الخامسة.  بترجمة محمد أمين الشامي وبطعبة انيقة صدر الكتاب “آل رومانو، الايام الاخيرة” عن مركز طروس للنشر والتوزيع، للمؤلف جورج غوستاف، يسرد هذا الكتاب الظروف والمألات التي أودت بالقيصر وعائلته وجعلتهم