في إطار فعاليات معرض العراق الدولي للكتاب، عُقدت في اليوم الرابع ندوة تحت عنوان “الكتب الفنية بين الصانع والناشر والمتلقي”. جمعت الندوة نقيب الفنانين العراقيين ومدير عام دائرة السينما والمسرح د.جبار جودي، ورئيس قسم التصميم في كلية الفنون الجميلة د.معتز عناد غزوان ود.علاء قحطان الممثل والمخرج المسرحي، وأدارها الصحفي عامر مؤيد. وقد اوصت الندوة بضرورة […]

ربما بالامكان اعتبار، أمس هو الاكثر حضورا من قبل الطلبة على وجه الخصوص حيث امتلأت اروقة المعرض منذ اللحظة الاولى لفتح ابواب اليوم السادس. وكما عود الحاضرين، فان المنهاج كان ممتلئا بالنسبة للفترة الصباحية من مسرحيات قدمها طلبة معاهد الفنون الجميلة وايضا اصبوحة غنائية، فضلا عن معرض رسم، كذلك استمرار توزيع الكوبونات على الطلبة من

في عالم تزداد فيه الانقسامات وتتسع فيه الهوة بين الأفكار، تبقى القراءة نافذة أمل تُطلّ بالقارئ على عوالم جديدة، قادرة على كسر القيود الفكرية وصقل التوجهات. اعترف الشاب أحمد السالم، بصراحة مؤثرة خلال حديثنا معه عن تأثير الكتب في تشكيل وجهات نظره، خاصة ان كان يحمل مقتنيات كثيرة من الكتب. قبل سنوات كان يحمل أفكارًا

يؤمن القائمون على معرض العراق الدولي للكتاب بدوره في الحراك الثقافي ونشر المعرفة علاوة على دوره الاجتماعي في تجاوز كل أنواع الانقسامات والنعرات الطائفية والخلافات السياسية في مساحة ثقافية متعددة الألوان والتوجهات والانتماءات تضم الجميع، ولكن في ظل ظروف سياسية صعبة وأحداث إقليمية كبرى، تسأل ”العرب” عددا من المثقفين العراقيين والعرب عن قدرة هذا الحدث

استهل معرض العراق الدولي للكتاب، فعالياته أمس بمحاضرة عن الضغوطات النفسية التي يعاني منها الطلبة خاصة اثناء فترة الدراسة، والتي ربما تزداد اثناء فترة اداء الامتحانات. المحاضرة التي القاها د.سيف جنان، بحضور مجموعة من الطلبة المتوزعين على مدارس عدة في العاصمة بغداد، تواجد فيها ايضا مسؤولون من وزارة التربية. خلال المحاضرة التي القاها جنان أكد

شهد معرض العراق الدولي للكتاب بنسخته الخامسة اهتمامًا لافتًا بموضوع الذكاء الاصطناعي، حيث تصدرت الكتب المتعلقة بهذا المجال أجنحة دور النشر، واستقطبت فئات متنوعة من الزوار، من الشباب إلى الأكاديميين وحتى الكبار في العمر. هذا التوجه يعكس التطور السريع الذي يشهده العالم الرقمي، ورغبة الجميع في استيعاب هذا التحول التقني الذي بات يمس مختلف جوانب

بكل تأكيد، يبحث اصحاب دور النشر المشاركة في معارض الكتاب الدولي، عن أحدث السبل التي تتيح لهم بيع نسبة أكبر من الكتب التي يعرضونها. ربما يتفق كثيرون من الناشرين والكُتاب وأصحاب القرار إن الغلاف يعد من اهم ادوات التسويق وإن الصورة تلعب دورا في إبهار الذاكرة البصرية لدى القراء، وهي سبباً في جذبهم لاقتناء الكتاب.

حفلات التوقيع تتخلل معرض العراق بدورته الخامسة، حيث يحضر المؤلف ومحبوه لاقتناء الكتاب، وهي فرصة للإعلان عن الكتاب، وأيضاً يسمع القراء أراء كتابهم وتجاربهم. شهد اليوم الرابع من معرض العراق الدولي للكتاب محافل ثقافية بحضور ملفت من الكتّاب. موضوع توقيع الكتب ليس بالجديد، وأصبح عادة متعارفاً عليها. توقيع المؤلف بخط يده على الكتاب يُكسبه أهمية

وسط زحام الكتب وعشاق القراءة في معرض العراق الدولي للكتاب، برزت مبادرة مميزة قدمتها مديرية الأمن الوطني من خلال باص صغير يحمل شعار “إحنا بظهركم”. الباص، الذي كان متوقفًا عند زاوية دخول المعرض، لم يكن مجرد وسيلة نقل؛ بل تحول إلى منصة توعوية تفاعلية تهدف إلى تعزيز الوعي الأمني لدى الجمهور. تجربة فريدة داخل الباص

ولان الفن له حصة في كل كرنفال فقد احتضنت قاعة الندوات في معرض العراق الدولي للكتاب ندوة بعنوان “الفن كأداة وعي”، تحدثت فيها الفنانة يسر بغداد وحاورتها الأستاذة مروة طه. في بداية الندوة قدمت الفنانة يسر اغنية بعنوان “خضرة”، وهي اغنية معنية بالتوعية البيئية والتغير المناخي وقد شارك في كتابتها مجموعة من الأطفال”. وعن علاقة